نظم النادي الأدبي الثقافي بالطائف أمسية قصصية ضمن أنشطة جماعة فرقد الإبداعية، شارك فيها القاصون عبدالعزيز عسيري، ابتسام البقمي ومريم الزهراني، الذين تحدثوا عن طقوسهم في الكتابة وإلقاء نصوص قصصية منوعة، والحديث عن تجاربهم ورؤاهم، إذ ألقت البقمي نصا من فن «القصة القصيرة «جدة مطر»، وعسيري نص: عيال القوي، سقط النصيف، والزهراني نص «عجرفة».
من جانبه، أكد القاص عسيري أن تجربته مع المجموعة القصصية كانت باتجاه الجنوب متحدثا عن مسرحه (القصة القصيرة) وتجربته فيها، وتطرقت القاصة البقمي عن تجربتها وتدرجها في كتابة القصة إذ بدأت بالطابع الاجتماعي ثم التاريخي وصولا إلى القصة القصيرة جدا (الفلاشات القصصية)، وتحدثت القاصة الزهراني عن تجربتها القرائية بداية حياتها ودعم والدها لها «ما حمسني لكتابة القصة هو ترددي على نادي مكة الأدبي واطلاعي على مجموعات قصصية، وحضوري للأمسيات القصصية»، مشيرة إلى أنها حولت كثيرا من خواطرها القديمة إلى قصص.
تداخل عقب الأمسية الدكتور أحمد الهلالي والمسرحي مساعد الزهراني وفيصل الخديدي ومنيرة البقمي ونجوى غنيم ونادي السالمي، وأدار الأمسية حسن عبدالرحيم، وعبر رئيس نادي الطائف الأدبي عطا الله الجعيد عن سعادته بالحضور المتميز للأمسية، وشكر جماعة فرقد الإبداعية بالنادي ورئيسها الدكتور أحمد الهلالي على مثل هذه الفعاليات الحيوية.
من جانبه، أكد القاص عسيري أن تجربته مع المجموعة القصصية كانت باتجاه الجنوب متحدثا عن مسرحه (القصة القصيرة) وتجربته فيها، وتطرقت القاصة البقمي عن تجربتها وتدرجها في كتابة القصة إذ بدأت بالطابع الاجتماعي ثم التاريخي وصولا إلى القصة القصيرة جدا (الفلاشات القصصية)، وتحدثت القاصة الزهراني عن تجربتها القرائية بداية حياتها ودعم والدها لها «ما حمسني لكتابة القصة هو ترددي على نادي مكة الأدبي واطلاعي على مجموعات قصصية، وحضوري للأمسيات القصصية»، مشيرة إلى أنها حولت كثيرا من خواطرها القديمة إلى قصص.
تداخل عقب الأمسية الدكتور أحمد الهلالي والمسرحي مساعد الزهراني وفيصل الخديدي ومنيرة البقمي ونجوى غنيم ونادي السالمي، وأدار الأمسية حسن عبدالرحيم، وعبر رئيس نادي الطائف الأدبي عطا الله الجعيد عن سعادته بالحضور المتميز للأمسية، وشكر جماعة فرقد الإبداعية بالنادي ورئيسها الدكتور أحمد الهلالي على مثل هذه الفعاليات الحيوية.